Tag

Syrian Forum Archives - الصفحة 2 من 2 - إحسان للإغاثة و التنمية

ترميم دورات المياه وترحيل النفايات في مخيم الهواري بكللي

By | أخر الأخبار, الأخبار, المياه والصرف الصحي

ضمن مشاريع المياه والإصحاح والنظافة، نفذّت فرقنا أعمال ترميم لـ كتل دورات المياه وعملت على ترحيل النفايات في مخيم #الهواري بمنطقة #كللي.

تهدف هذه المشاريع لتحسين ظروف المعيشة وتوفير بيئة صحية وآمنة للأهالي في المخيمات.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #صحة #مخيم #مياه #نظافة #نفايات #مشروع

زيارة وفد من UNICEF لمركز صديق الطفل ومخيم عباد الرحمن في اعزاز

By | أخر الأخبار, الأخبار, الحماية

زار وفد من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (UNICEF) مركز صديق الطفل في اعزاز، التابع لمنظمة إحسان للإغاثة والتنمية، إحدى برامج المنتدى السوري، بالإضافة إلى مخيم عباد الرحمن، للاطلاع على الخدمات المُقدمة للأطفال، وإجراء مقابلات مع فريق الحماية والمستفيدين، كما حضر الوفد خلال الزيارة نشاط الليغو، الذي تنفّذه فرقنا في مراكز الحماية بهدف تعزيز مهارات الأطفال الإبداعية وتنمية قدراتهم الفكرية.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #يونيسف #زيارة #الشمال_السوري #حماية #طفل #مخيم #تنمية

مذكرة تفاهم لدعم التعليم في إدلب وحلب

By | التعليم, أخر الأخبار, الأخبار

وقعت إحسان للإغاثة والتنمية، إحدى برامج المنتدى السوري، مذكرة تفاهم مع مديريات التربية في #إدلب و #حلب لدعم 62 مدرسة وأكثر من 30,000 طالب وطالبة و1,240 من الكوادر التعليمية، ضمن مشروع بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (UNICEF

يشمل المشروع دعم برامج التعليم غير الرسمي، توزيع منهاج التعلم الذاتي، مِنَح شهرية للمعلمين، تدريب الكوادر التدريسية، دعم المصاريف التشغيلية والاحتياجات الشتوية، وترميم المدارس، بالإضافة إلى أنشطة الحماية والدعم النفسي.

يأتي هذا المشروع ضمن رؤيتنا لتعزيز العملية التعليمية في الشمال السوري وبناء مستقبل مشرق لأطفال سوريا.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #تعليم #تربية #مدارس #طلاب #يونيسف #ترميم

إبداع الأطفال في تصميم الروبوتات في مركز كفركرمين

By | أخر الأخبار, الأخبار, الحماية

شهدنا اليوم إبداعاً مذهلاً من أطفالنا خلال نشاط ممتع لتصميم الروبوتات في مركز كفركرمين، ضمن مشروع بالتعاون بين إحسان للإغاثة والتنمية، إحدى برامج المنتدى السوري، و(UNFPA)، تعلم الأطفال لغات برمجية بسيطة، وفكروا خارج الصندوق، وطبقوا مهاراتهم في حل المشكلات والتفكير الإبداعي والعمل الجماعي لبناء روبوتات مبتكرة.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #دعم #توعية #تكنولوجيا #روبوت #نساء

زيارة وفد من UNICEF لمستودعات إحسان للإغاثة والتنمية في سرمدا

By | أخر الأخبار, الأخبار, المأوى والمواد الغير غذائية

زار وفد من منظمة UNICEF مستودعات مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية، إحدى برامج المنتدى السوري، في منطقة سرمدا، وذلك في إطار الجهود المستمرة لتعزيز التعاون الإنساني بين المؤسستين. هدفت الزيارة إلى الاطلاع على أساليب التخزين والإجراءات المتبعة لضمان سلامة المواد الإغاثية. كما تم التحقق من تطبيق الشروط الأمنية الضرورية لحماية المستودعات وضمان وصول المساعدات إلى المستفيدين بأمان وكفاءة.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #يونيسف #زيارة #مستودعات #الشمال_السوري #إغاثة

رحلة إبداعية بألوان الأمل في مركز تمكين المرأة بكفركرمين

By | أخر الأخبار, الأخبار, الحماية

رحلة إبداعية بألوان الأمل!

شاركنا الفتيات اليافعات في مركز تمكين المرأة في كفركرمين تجربة إبداعية مميزة من خلال نشاط الرسم.

أبدعت المشاركات في رسومات مُبهرة عبّرت عن أفكارهنّ ومشاعرهنّ، وتواصلن مع بعضهنّ البعض في أجواء مليئة بالمرح والتعلم.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #دعم #توعية #نساء #تمكين #رسم #مرأة

زيارة وفد من UNICEF لدعم تحسين بنية المدارس في عفرين

By | التعليم, أخر الأخبار, الأخبار

استقبلت مدارس مريمين، أبو بكر الصديق، والإمام خطيب في منطقة عفرين، والتي تضم أكثر من 2,400 طالب وطالبة، وفداً من فريق التعليم في إحسان للإغاثة والتنمية، إحدى برامج المنتدى السوري، ومنظمة الأمم المتحدة (UNICEF).

هدفت الزيارة إلى تقييم احتياجات المدارس من أعمال الصيانة والترميم الجزئي، بما في ذلك صيانة البنية التحتية، توفير الأثاث المدرسي، وإنشاء مرافق خضراء صديقة للطفل. تأتي هذه الزيارة ضمن إطار دعم الجهود الرامية إلى تعزيز وتطوير البيئة التعليمية في هذه المدارس.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #تعليم #تربية #مدارس #طلاب #يونيسف #زيارة #ترميم

زيارة وفد اليونيسيف لتقييم أضرار مدرسة قطمة الابتدائية من الزلزال

By | التعليم, أخر الأخبار, الأخبار

ضمن مشروع مشترك بين إحسان للإغاثة والتنمية، إحدى برامج المنتدى السوري، واليونيسيف UNICEF، لتحسين بيئة التعلّم وتوفير مرافق آمنة وصحية في أكثر من 62 مدرسة في مختلف مناطق شمال غرب سورية ، زار وفد من المهندسين ومسؤولي التعليم في اليونيسيف مدرسة قطمة الابتدائية، التي تضررت جراء الزلزال الأخير، وتستقبل ١,٥٠٠ طالب وطالبة، وذلك لدراسة احتياجات المدرسة وتقييم الأضرار الحالية ضمن خطة شاملة للبدء في أعمال الترميم الضرورية.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #تعليم #تربية #مدارس #طلاب #يونيسف #زيارة

زيارة وفد من مجلس إدارة المنتدى السوري ومن UNICEF لمركز صديق الطفل ومحطة مياه سوسيان في الباب

By | أخر الأخبار, الأخبار, الحماية, المياه والصرف الصحي

ضمن جولته للشمال السوري في العشر الأواخر من الشهر الكريم، زار اليوم الرئيس التنفيذي للمنتدى السوري غسان هيتو Ghassan Hitto، والدكتور عمار قحف Ammar Kahf أحد أعضاء مجلس إدارته، وبراء الصمودي المدير التنفيذي لمؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية، برفقة وفد من اليونيسيف UNICEF برئاسة كارمن رودريجيز مستشارة العنف القائم على النوع الاجتماعي، ولاليت باترا خبير في مشاريع المياه والإصحاح والنظافة، مركز صديق الطفل ومحطة مياه سوسيان في مدينة الباب، للاطلاع على سير العمل وأهمية هذه المشاريع الخدمية والاجتماعية على المجتمع المحلي.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #استقرار #تنمية #زيارة #ماء #مشروع #تمكين #حماية #طفل

أهمية المراكز الصديقة للطفل

By | أخر الأخبار, الحماية

تعدّ المساحات الصديقة للطفل البيئة الآمنة لدعم حقوق الطفل ورفاهيته في ظل الظروف الطارئة، تقوم مؤسسة إحسان من خلال قطاع الحماية بتقديم الحماية للأطفال عبر تزويدهم بمساحة آمنة يمكنهم من خلالها المشاركة بأنشطة منظّمة للّعب والتأقلم والتعبير عن أنفسهم، كما تقوم المساحة الآمنة برفع التوعية حول المخاطر التي يتعرض لها الأطفال، بالإضافة إلى حشد الطاقات المجتمعية للبدء بعملية توفير بيئة صحيّة ومحميّة للأطفال، وتقديم معلومات عن الخدمات وأشكال الدعم المختلفة المتوفرة في المنطقة.

الأطفال في ظل الحرب في سوريا

تعرّض الكثير من الأطفال لأنواع مختلفة من العنف والاستغلال في ظل الحرب، إضافة لضعف الإمكانات التي تساعد في توفير بيئة آمنة وداعمة وخدمية للأطفال، عدا عن الجهل الكبير بحقوق الأطفال وأشكال الإساءة التي يتعرضون لها بشكل يومي من قبل المجتمع، الأهل، أو حتى القرناء.

بعد 10 سنوات من الصراع في سوريا، وبحسب التقرير الصادر عن UNICEF فإن %90  من الأطفال بحاجة إلى دعم، لأن الحرب والأزمة الاقتصادية ووباء كورونا كل ذلك يدفع الأسر إلى حافة الهاوية.

 تقوم برامج حماية الطفل بتوفير بيئة داعمة غنية بالأنشطة والخدمات التي تساعد في رفع مستوى الرفاه النفسي للأطفال، حيث تؤمن لهم خدمات إدارة الحالة الحاجات الأساسية التي تمنع الإساءة، العنف أو الاستغلال بكافة أشكاله، في حال غياب هذه الخدمات بشكل مجاني في المجتمع، إضافة إلى خدمات الدعم النفسي الاجتماعي التي تساعد في توفير بيئة صديقة للطفل ضمن المساحات المخصصة لهم وتعريفهم بحقوقهم وواجباتهم تجاه المجتمع.

أهمية المراكز الصديقة للطفل

هناك عدة أسباب تجعل من برنامج حماية الطفل خلال الأزمات أمراً بالغ الأهمية، حيث أن الأطفال هم المجموعات الأكثر ضعفاً، ويؤدي اعتمادهم على البالغين للحصول على الرعاية إلى ضعفهم وجعلهم عرضةً للمخاطر.

خلال حالات الطوارئ، تظهر عدة عوامل تجعل الأطفال أكثر عرضة للخطر، وهذا يتضمن عوامل النزوح والانفصال عن الأهل أو المجتمع، بالإضافة إلى فقدان أحد الأبوين أو فقدان شخص عزيز، وأيضاً فقدان المنزل والممتلكات، كل هذه العوامل من شأنها أن تهدد حياة الطفل، كما أن انخفاض مستوى الأمن والسلامة والاعتماد على المساعدات الإنسانية يعني أن الأطفال أصبحوا عرضة للعنف والاستغلال والإساءة، بالإضافة إلى أنواع مختلفة من الظلم، وسوء معاملة مقدمي الرعاية. بالتالي فإن ضعف خدمات حماية الطفل خلال الأزمات فيما يتعلق بأمور الأمن والعدالة والخدمات الاجتماعية قد تؤدي إلى خلق بيئة مليئة بالانتهاكات في حق الأطفال.

ماذا فعلنا؟

عملت مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية من خلال مراكزها الصديقة للطفل على تقديم كافة الأنشطة التي يمكنها تأمين حياة أفضل للأطفال، بالإضافة إلى الفرق الجوالة والاستجابة الطارئة، لتحقيق أكبر وصول لمساعدة الأفراد المتضررين. كان ذلك في عدة مناطق جغرافية في سوريا، في كلٍ من ريف دمشق وحمص وريفها، وريف درعا في 2016، وبعد ذلك تم تركيز نقاط العمل في شمال غربي سوريا، بسبب النزوح في 2018. حيث منذ 2016 تم افتتاح 9 مراكز دعم للشباب واليافعين، و27 مركز صديق الطفل، وأكثر من 40 فريق جوال، وتم تقديم خدمات من خلالهم إلى أكثر من  328 ألف  طفل وطفلة، وخدمات إدارة الحالة إلى 4,600  طفل  وطفلة، وأكثر من 5,700 من مقدمي الرعاية.

ووفقاً لتجربة مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية، فإن أنشطة حماية الطفل تترك أثراً إيجابياً في المجتمع، حيث أن تلك الأنشطة مُعَدّة لاستهداف كافة أفراد المجتمع (الأطفال – مقدمي الرعاية – أفراد المجتمع)، حيث تقع مسؤولية حماية الطفل من كافة أنواع الانتهاكات على تلك المجموعات.